Oct 4, 2009

تعددت الأساب و الموت واحد

كتير بنسمع هاي العبارة في حياتنا اليومية و واقع الحياة بأكد صحتها
فعلا هناك أسباب كتير للموت و النتيجة هي الموت و الغياب عن هذه الدنيا الفانية
بس هاي اغرب حالة وفاه بتمر بحياتي
المتوفي قرابه بعيدة لزوج خالتي
بس الواجب و الدين حتم علينا تأديت واجب العزاء
المتوفي اب ل 4 بنات و ولد هو الاصغر
في أول العقد الخامس من العمر يعني لا يمكن اعتباره كبير في السن
المتوفي كان في عزاء لأحد معارفه و هو في طريق عودته للبيت وافته المنيه
يعني لم يدخل بيته من بعد ذلك للعزاء
أفكاري كالعادة تشوشت بعد هذا العزاء
بماذا كان المرحوم يفكر لحظة عودته من العزاء الى ان توقف قلبه عن الخفقان
هل هي رهبة الموت التى كان تحف مكان العزاء
أما هو الحزن ام الشوق للقاء الرب الرحيم
في سويعات قليلة يتحول الانسان
من معزي الى مُعزى فيه
يا سبحان الله
" وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "

4 comments:

  1. الله يرحمه و يجعل مثواه الجنة ان شاء الله..
    كان سيدنا عمر بن الخطاب يقول لنفسه: كفى بالموت واعظا يا عمر

    سبحان الله الذي قدر له الوفاه وهو يتذكر الموت..

    اللهم اجعل أحسن اعمالنا خواتيمها

    ReplyDelete
  2. Saleh,

    That was my reaction when i heard the story :( Allah Be3een

    DuDu,
    أمين عسوول
    الله يرحمنا و يرحم جميع موتى المسلمين

    ReplyDelete
  3. رحمة الله عليه
    كلنا على هالطريق

    كنت مفكر حالي لحالي بعاني من هالشغلة
    طلع في غيري
    (:

    ReplyDelete