I was browsing the internet for some issue not related to literature at all, a part of this paragraph stopped me on the search result list and attracted me to enter the page here it is
"إن اللغة التي يفهمها طغام الاستعمار جعل الله حروفها من حديد، وكلماتها من نار، فدعوا الشعب يا أولياء أمره يعبّر للعدو عن غضبه بهذه اللغة، وإياكم أن تقيموا السدود في وجه السيل، أو تضعوا القيود في رِجل الأسد، أو تلقوا الماء في فم البركان، فإن غضب الشعوب كغضب الطبيعة، إذا هاج لا يُقْدَع، وإذا وقع لا يُدْفَع، لقد حَمَلنا حتى فدحنا الحمل، وصبرنا حتى مللنا الصبر، والصبر في بعض الأحيان عبادة كصبر أيوب، ولكنه في بعضها الآخر بلادة كصبر الحمار"
للكاتب الكبير: أحمد حسن الزيات
He is one of the biggest arab writers who adds a lot to the arabian culture and literature, and unfortunately i think most of us don't know him as me. Really those people must be honored more.
Here is a link if anyone wants to know more about him
Now what impressed me on the above saying is the differentiation between the patience types, how there is a good type of patience that will promote the human beings to messengers level and another type demote the dignity of the humanity, really it is a creative comparison.
يعني إحنا صبرنا صبر بلادة، مش صبر عبادة؟
ReplyDeleteعاد اللي بعرفه إنه صبرنا بعل، على كلٍ أنا واحد من الناس اللي بيحبوا الصبر على الرغم من كل الحب اللي فيه، و إن كنت بحب التين أكثر.
شكرا على اشراكنا بهذا الإقتباس البليغ
والله يا صالح
ReplyDeleteشكله نسبه كبيرة من صبرنا هو صبر بلادة
خصوصا بمجتمعنا العربي
كتير بنشوف الغلط بدل ما نحاول نصلح بنحكي بنصبر احسن أو انا شو دخلني خليني ماشي الحيط الحيط احسنلي و أصبر
هذا اسمه صبر البلادة لانه ما بنحاول ابدا انه نصلح الخطأ مع العلم انه بكون سهل يتصلح بكلمة صغيرة
سعدت بمرورك صالح
نسبة كبيرة بس؟ يعني مش كل صبرنا هو من النوع الثاني؟
ReplyDeleteالإنسان بيتعلم عادة بسرعة، يتعلم من تجربته الشخصية و تجربة الناس المحيطين به، يتعلم مما يشاهد، و يتعلم مما يسمع، و في نفس الوقت يستسهل الكسل و عدم العمل، و كذلك يتجنب وجع الرأس، فلماذا يحاول الإصلاح و هو لن يجني سوى الألم و المرارة، فلماذا لا يمشي الحيط الحيط؟!
"إن مع العسر يسرا"، "الصبر مفتاح الفرج"، و لكن والأهم "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" فهل حان الوقت؟ لا أظن أن الوقت قد حان؟ و لكنه سيأتي يوما ما لا محالة
صح كلامك اكيد مش كل صبرنا من النوع التاني
ReplyDeleteبس انا مش معك انه وقت التغيير ما حان
بالعكس حان من زمان و احنا كمان تأخرنا فيه, لازم نبدأ بتغيير انفسنا و طريقه حياتنا وتفكيرنا لحتى نقدر نغير من حولنا
صباح الخير جميعا
ReplyDeleteفعلا اغلب الناس هون مبلدة او بمعنى اخر متمسحة و عايشين عالسبهلله
زي ما بقول المثل
مش عارف ايش و الغزالة سارحة
بتلاقي الواحد بشتغل بنفس الوظيفة عشرة و عشرين سنة و لا بتطور و لا باثر فيه لا زيادة اسعار و لا الوضع المتردي للامة
لا و قال شو صابرين, سنحة تسنحنا شو فاهمين مصطلح الصبر غلط .. قال بكرة بتفرج, ولكم بتفرج لما بتتحرك و تغير
الصبر بكون بتحمل جهد تطوير الذات و العبادة مش بالرضوخ و المذلة
خخخخخخخخ بتذكريني بنكتة
قال مرة طفيلي ظل يدعي ربنا 10 سنين يجيه ولد بالاخر اجاه بالمنام واحد بحكيله سنحك ولك مش تجوز بالاول
يسلمو عالمقال اجا عالوجع
:)
محمد
"الصبر بكون بتحمل جهد تطوير الذات و العبادة مش بالرضوخ و المذلة"
ReplyDeleteهاي الجمله اوجزت كل الموضوع ... جد يسلموا ايديك محمد
و المشكله ان مجتمعنا تعود على هالعيشة و اذا الواحد حاول انه يصلح مش يتمرد على الوضع بتلاقي الكل ضده كأنه هو الغلطان ... عشان هيك رح انضل دايما عالم ثالث
:(
شكرا على مرورك :)