واللهِ الذي لا إله إلا هو ما وكّل المؤمن أمره لله عز وجل يوماً إلا قضى له مطلبه ، وما استغاث به يوماً في أزمةٍ أتعبته إلا أغاثه بأفضل مما توقع ، وما خاف أمراً فدعاه إلا كفاه إياه ، وما استغنى به عن الناس إلا فتح له أبواباً من السكينة والطمأنينة
و من أصدق من الله قولا و هو من قال
"أليس الله بكاف عبده"
” إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ ”
“ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ “
و من أقوال السلف الصالح
إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن ِ أنت بالله ، وإذا فرحوا بها فافرح أنت بالله ، وإذا أنسوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله
من سرّه أن يكون أقوى الناس ، فليتوكل على الله
السلام عليكم ورحمة الله
ReplyDeleteونعما بالله
وياسعد من كان له رب يعرفه في الرخاء والشدة
بارك الله لك وجزاك خيرا
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته اخ علي
ReplyDeleteذكرتني بالحديث الشريف
"تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة"
كثير منا و انا منهم في غفله عن ذلك
اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات
كل التقدير و الاحترام لك