ألسنا نحن من بنينا هذا السجن، و أدخلنا أنفسنا إليه، و ما زلنا نلوم زماننا و سجننا، و نسينا أننا ما نزال نقبض على المفتاح، و أننا نستطيع التحليق بحرية في أي وقتٍ نشاء، و لا يلزمنا سوى بعض من إرادة تحرك المفتاح، و بعض من شجاعة نواجه أنفسنا و العالم من حولنا، و بعض من صبر على الشدائد في هذا الفضاء الواسع
اخجلتني كلماتك من نفسي، فكم هو جميل شعورك بالرضى و التفائل و الأمل في حين ضعفت انا عن ذلك، و تقول في مدونتك و تعترف لله انك لا تطيعه بشيء! كيف و كل هذا الرضى يملأ قلبك و كل هذا البر بوالدتك
قرأت معظم مدونتك الرائعة :)
كل الدعاء و الامنيات لكل و لعائلتك الكريمة بموفور الصحة و العافيه و بالفرح الدائما
صحيح...و مؤبد كمان
ReplyDeleteلكن حتى السجين يصنع له من سجنه حياة
جمعه مباركه اتمناها لكِ
أيامك كلها خير ورضى بإذن الله
ألسنا نحن من بنينا هذا السجن، و أدخلنا أنفسنا إليه، و ما زلنا نلوم زماننا و سجننا، و نسينا أننا ما نزال نقبض على المفتاح، و أننا نستطيع التحليق بحرية في أي وقتٍ نشاء، و لا يلزمنا سوى بعض من إرادة تحرك المفتاح، و بعض من شجاعة نواجه أنفسنا و العالم من حولنا، و بعض من صبر على الشدائد في هذا الفضاء الواسع
ReplyDeleteممممممممممممممممممم
ReplyDeleteحبيبتي ليو,, ما أختلفنا إنها سجن
وما بنطلع منه إلا ع فتحه مترين ب متر
(إنتي وطولك عاد)
بس,, رح بنضل هيك,, مستسلمين,,
منستنى ت نموت وخلصت فكت
طب,,
ليش منصحى الصبح ومنلبس ومنطلع ع دواماتنا؟؟
بلاه هالدوام
بلاه التلفون كمان,, بجيب اخبار ملهاش لازمه
بلاه النت,, بعمل كأبه
وك,, إعملي ثورّه ع حالك,,
إقلبي الدنيا كلها مره وحده
وإطلعي من هالقصص هاي
إنتي هيك عم بتجرينا معك,,
ما بحملك مسؤوليه
بس كلنا ف الهوا سوا,,
الحياه ماشيه,, ماشيه
رضينا ,, وإلا لاااء
طب ليه ما نمشيها متل ما إحنا منحب
وإزا ماحبيناها,, بنفرض ع حالنا إنه نتأقلم معاها شوي شوي,, عبيل ما تتغير,, او نتغير معاها
ليش,,؟؟؟
نيسانه
ReplyDeleteشو ما عمله حياه لنفسه في السجن! بضل اسمه سجين
بارك الله في كل حياتك يارب
صالح
نعم بنيناه بذنوبنا و اخطاءنا
و لكن المفتاح ليس ايدينا
المفتاح بيد الرحمن
ام عمر
عندما تغلق كل الابواب في وجه الانسان و تضيق الدنيا بما رحبت به
فلا باب و سبيل إلا الله
و ليس لانفسنا قدرة على تغيير القدر
بداية اعتذر لدمعاتك الطيبة واشكر تعاطفها الصادق معي وصغيري الجميل
ReplyDeleteعدي .. روحي الصغيرة التي تجسدت جسدا غضا رقيقا حاملا روحي لمناطق حب وحنين وشوق وحزن وفرح
ليسمع الله دعائك وليهبك الفرح الجميل
اما الحياة
ReplyDeleteفهي معركتنا الصغيرة الجميلة القاسية الرحيمة
هي خوفنا ورجائنا وهروبنا واملنا
وبمجرد ان نحيا فنحن ابطال ونرسم خطى للبطوله
فقد تحمل ما كتب لك من عمر وستخلد روحك بمكان ما
دمتي بفرح
:(
ReplyDeleteالأمير الأحمر
ReplyDeleteاخجلتني كلماتك من نفسي، فكم هو جميل شعورك بالرضى و التفائل و الأمل في حين ضعفت انا عن ذلك، و تقول في مدونتك و تعترف لله انك لا تطيعه بشيء! كيف و كل هذا الرضى يملأ قلبك و كل هذا البر بوالدتك
قرأت معظم مدونتك الرائعة :)
كل الدعاء و الامنيات لكل و لعائلتك الكريمة بموفور الصحة و العافيه و بالفرح الدائما
ام عمر :)
ReplyDeleteمع كل الضيق لا أقول الا الحمدلله رب العالمين :)
اختي ليون
ReplyDeleteبداية يشرفني قرأتك لبعض هذياني
واتمنى من الله ان يهبنا الرضا لانه باب الله الاعظم
واحلم بالعبور من خلاله
منذ سنتي الثانية والحلم بالفرح يطاردني واطارده لكنا لم نيستطع احدنا القبض على الاخر
ليملأ الله قلبك الجميل فرحا وحبا
دمتي بود وياسمين